شبكة موطني : “نيران لا تُخمد”.. أحمد شوبير يروي تفاصيل تعرضه لحادث سير مروع

كشف الصحفي أحمد شوبرت عن تفاصيل عن حادث مروري اليوم ، يوم الأحد ، مؤكدًا أنه رفض عقد تدخلات تلفزيونية وشرح ما حدث.

قال شوبرت على قناة “آل آلي”: “اليوم ، في الصباح ، وقع حادث ، وأحببت سرد القصة بنفسي هنا دون أن أكتب على الشبكات الاجتماعية ، واعتذرت لجميع أولئك الذين اتصلوا بي للقيام بالتدخلات وقررت أن أروي القصة في كلمة واحدة لأنهما عليك أن تتحدث عنها.”

انظر القمة على لوحة التدفئة. آل آلي مسلح بالنجوم و “الأنماط” في مواجهة قادة زاماليك في الدوري

تابع النجم السابق: “عدت من طريق صلاح سالم ولم أكن بعيدًا عن القلعة ، وكنت جالسًا بجانب السائق ، فجأة ، رأيت سيارة تخرج من الدخان ، لذلك أشارت إلى أن السائق سيتوقف ، ثم فاجأنا حريقًا كبيرًا جدًا في سيارة كانت بجوارنا في منطقة الماسار العربية.”

وأضاف: “الشباب الذين كانوا هناك لم يترددوا ، وفتحوا السيارة وأزالوني.

وأضاف: “توقفت العديد من السيارات وبدأ الناس في استخدام طفايات الحريق لمحاولة إيقاف تشغيل النار ، والسيارة احتاجت إليها ، وزادت الحريق ، وقد جاء مالك الحافلة العامة مع انقراض كبير ، لكن لم يكن قادرًا على إيقاف النار ، وكان الدخان كثيفًا داخل وخارج السيارة.”

وتابع قائلاً: “تعرفت على أسماء بعضي ، بما في ذلك الرائد أحمد فاثي ، مساعد المباحث ، الكابتن أحمد عبد الهااكام ، وكانوا يتعاملون مع الموقف دون معرفة مالك السيارة ، ودعوا السيارة الموتقية التي استغرقت نصف ساعة لمحاولة إيقاف الحريق”.

وأضاف: “كان جنرال العميد ، Ihab Amara ، حاضرًا أيضًا ، وقد حفظت الأسماء لأشكرهم لاحقًا لأنهم اعتنوا كما لو كانوا مع حريق عادي ، دون معرفة مالك السيارة ، يعكس هذا الموقف جمال وإخلاص الشعب المصري ، في أقل من عشر دقائق كان المشجعون قد عملوا معهم مع ضمي”.

وتابع: “كان الانفصال بيني وبين الحريق حوالي 20 سم فقط ، وإذا لم يكن ذلك للتدخل السريع ، فإن طفايات الحريق والمساعدة ، كان الحادث كان أسوأ. الحمد لله ، وأنقذنا الله من هذا الحادث ، فإن معظم الناس الذين ساعدوا لم يعرفوا أن السيارة هي المنجم ، وهذا يعكس أصالة المصري”.

وخلص إلى: “أشكر جميع الأشخاص الذين اتصلوا بي من خلال الرسائل والاتصالات ، وأعتذر لأولئك الذين لم يتمكنوا من الإجابة عليهم بسبب الاتصالات المتكررة ، شكرًا جزيلاً لك ، إنه ملخص الحادث تمامًا ، وبعد ذلك ، عدت إلى منزلي ونمت جيدًا ، ثم استأنفت برامجي ، أطلب من الله حماية الجميع.”