شبكة موطني : ماجد سامي: والد زيزو طلب مني أمرًا صعبًا بشأن حسام غالي.. وفيريرا ليس فذًا

تحدث ماجد سامي ، رئيس نادي وادي ديغلا ، عن رأيه في تطور أحمد سيد زيزو ​​، اللاعب ، ولاعب عمر مارموش ، مانشستر سيتي ، خاصة وأنهم نادي شاب.

“لم أكن أتوقع تطور مستوى زيزو ​​أو عمر مارموش ، أود أن أقول الحقيقة نعم أننا عرفنا أن مارموش سوف يدرك أي شيء ، ولكن ليس بدرجة مانشستر سيتي”.

وتابع: “الأداء الذي يؤديه في ألمانيا يبرئنا ، لكنه شاب طموح ، يعمل على نفسه ، وحيدًا وتعلم جيدًا ، لذلك كان قادرًا على الوصول إلى المنصب الذي وصل إليه ، لكنني سأكون كاذبًا إذا أخبرتك أنه عندما رأيته في البداية ، قلت: هذا الشاب سيصبح بطل العالم”.

إنه يستمر: “بالنسبة لي ، زيزو ​​ليس لاعبًا تفاوض معه للعب مع فريقي ، لكن زيزو ​​، مثل ابني أحد أطفالي ، دخل زيزو ​​وادي دجلة في سن الثانية عشرة ، وكان في العاشرة من عمره ، وبقى في أندية وادي ديغلا ، حيث لم يكن الوالدي ، والده ، والده ، و”. لكن علاقة النادي مع لاعب.

“يتمتع والد مصطفى زيزو ​​بتاريخ طويل في كرة القدم ، ويستخدم معلوماته من ذلك التاريخ ، ومناقشتي المعنية أسئلة تقنية أكثر من مفاوضات التجديد أو غير تجديد العقد.”

وتابع: “أتذكر أنه كان يتصل بي في بعض الأحيان ، وخلال هذه الفترة ، لعب زيزو ​​وهوسام غالي معا في لاعب خط وسط ليرز وأستاذ مصطفى دائمًا ما اتصل بي بعد المباريات ليطلب مني التحدث إلى حوسام غالي وأخبره بما يفعله في الميدان”.

وتابع: “لقد كان من الصعب بالنسبة لي ، التحدث إلى الكابتن هوسبي غالي ، قائد الفريق الوطني المصري ، وأخبرته أبو زيزو ​​، أخبرك أن تفعل ذلك ولا تفعل ذلك”.

انظر .. توقف عن ثنائي آل آلي وزاماليك. تعلن جمعية النادي عن عقوبات قمة الدوري المصري

أكد: “كنت آمل أن يستمر زيزو ​​في الخارج ، وكان يمكن أن يحقق نجاحًا كبيرًا للغاية ، لكنني لا أعرف ما الذي أعاده إلى مصر ، وكان عليه أن ينتهي في الخارج إذا واصل ، وكان سيصل إلى مستويات كبيرة جدًا وكان يلعب في الدوري الإنجليزي الأول.”

وأضاف: “تعويضه المالي هو ضغط عليها ، وبالنسبة لمنافسها ، فإن المنافسة في أي نادي ، وفي أي موقف ، وفي أي وقت ودائما سيكون هناك لاعب أو اثنتين أو ثلاثة في نفس الموقف ، وخاصة في الأندية الكبيرة حيث يكون أكثر من لاعب في نفس المستوى.”

وتابع: “الدرس هو ما تفعله في التدريب ، وما تفعله في المباريات عندما تحدث الفرصة لك ، والضغط الوحيد الذي يمكن أن يتعرض له هو عدد الأشخاص الذين فروا أيضًا”.

قال: “إنها واحدة من أزمات كرة القدم المصرية حيث يعرف الجميع رواتب الآخر ، في أوروبا ، لا يهم ، لا أحد يعرف راتب الآخر ، لا يتحدث اللاعبون عن أجورهم مع بعضهم البعض ، وعندما يطرح أحدهم الآخر على راتبه ، قائلاً إنك المالك”.

وأضاف: “هنا في مصر ، يعرف جميع اللاعبين أجور الأخرى ، وبالتالي تهرب هذه الشخصيات ، وهم أزمات أو مظاهرات عن نقص الاحتراف في كرة القدم المصرية.”

اقترب من رأيه في اليانيك فيريرا البلجيكي ، المدرب الحالي لزاماليك: “الحقيقة ، أنا لا أعرفه جيدًا ، لقد عشت في بلجيكا لمدة 11 عامًا ولم يتم تدريبه في فريق كبير”.

وتابع: “عندما بحثت في سيرته الذاتية ، اكتشفت أنه درب بعض الفرق ، لكنه ليس فرقًا كبيرًا.

وخلص إلى: “سيرته الذاتية ضعيفة للغاية من حيث التجارب ، لكنني بالطبع سأعرب عن رأيي وفقًا لما رأيته في المباراة التي لعبناها ضدهم ، لا أعتبره مدربًا واحدًا”.